الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011

أمنيـة


كَم لِحـكايات الطفولـة ألف مُعنـى /




تتُفـاقم السنين و تَمحو تِلك الطُفولة .. و نبقى أسرى للِموآقف التي تُحيط بِنـا 
كَثيـراً مَن يُريد يَرجع ليستمتع مرة أخرى بالطفولَة 
و لَكنا خُلقنـا للمَضي قُدمـاً غَير تَراجع .
و لو حُققت أمنية الرجوع للطفولة 
لَصارت الحيـاة سيئة 
إنـها حِكمة رَبانية 





إحساس ... رائد

هناك 6 تعليقات:

  1. أحسنت قولاً يـ فتى ..
    وجمال تلك الطفولة بـ تذكر مواقفٍ حصلت لنا فيها.. :""""

    دام قلمك ، ودمت لنا كاتباً نفخر به..( )

    ردحذف
  2. شَغفي بِحبُ الطفولة وعوالمها
    يجعلني أتمَنى استرجاعها .. لكِن ! :(

    يقول أحدهم : أنّ الإنسان وضعَت
    عيناه أماماً ومُخه خلفاً ..

    حتّى يرى حاضره ومُستقبله
    ويتذكر ماضيه ..

    إذاً .. هِي مُجرّد ذِكرى
    نطلُ علينا بين الفنية والأخرى ! ..

    نستنشق عبيرها بعنف ..
    .. ونتشبث بها بخوف :$

    أأسَف ع الإطالة

    استَمر بضخ حِبرك ( :

    ردحذف
    الردود
    1. إطالتك جميلة و إضافة مُنمقة ()*

      حذف
  3. اسلوب حلو في تعبير عن اجمل ايام
    يمر فيها الإنسان بتوفيق

    ردحذف

آسترسل بـ إحساسك .. في حدود أخلاقـك :